أصغر أب في بريطانيا: طفل الـ 13 ربيعا يتعهد برعاية رضيعته

اصغرأب في بريطانيا: طفل الـ 13 ربيعا يتعهد برعاية رضيعته

يحتاج إلى "مصروف جيب" للإنفاق عليها

أصغر أب في بريطانيا: طفل الـ 13 ربيعا يتعهد برعاية رضيعته

ألفي (13 عاما) وشانتيل (15 عاما) ورضيعتهما ميسي

لندن - أ ف ب

أصبح تلميذ بريطاني في الـ13 من عمره أصغر أب في بريطانيا، حيث رزق بطفلة من صديقته التي لا يتعدى عمرها 15 عاما, حسب ما أفادت صحف الجمعة 13-2-2009م. وأقر ألفي باتين بأنه لم يفكر بعد كيف سيعول هو وصديقته شانتيل ستيدمان الطفلة التي أسمياها ميسي روكسان, إذ إنه لا يتلقى حتى "مصروف جيب من والديه". وقال "عندما علمت أمي بالأمر, اعتقدت أنني وقعت في ورطة". ونشرت صحيفة "صن" على صفحتها الأولى صورة للفتى يحمل طفلته التي وُلدت في ايستبورن جنوب إنكلترا.

وأضاف الصبي الذي يبدو أصغر من سنه، والذي لا يتعدى طوله 122سنتيمترا "رغبنا في الإبقاء على الجنين، لكننا كنا قلقين من رد فعل الآخرين. ولم أكن أعلم كيف سيكون شعوري عندما أصبح أبا. ولكنني سأكون أبا جيدا للطفلة وأرعاها".

إلا أنه اعترف "لم أفكر في مسألة التكاليف، وكيف سأنفق عليها. حتى إنني لا أحصل على مصروف جيب منتظم. وأبي يعطيني أحيانا 10 جنيهات (11 يورو)".

وقال دينيس باتين (45 عاما) والد ألفي إن ابنه ملتزم تماما بواجباته الأبوية الجديدة.

وقال إن الصبي "كان يمكن ألا يهتم، ويجلس في البيت ليلعب. ولكنه كان يذهب إلى المستشفى كل يوم".

مشاركة: أصغر أب في بريطانيا: طفل الـ 13 ربيعا يتعهد برعاية رضيعته

بسم الله الواحد الاحد

الاخ الكريم هل تعرف لمادا هدا الواقع المرير الذي تعيشه امتنا العربيه والاسلاميه - مزبله العالم - .
هو ببساطه شديده ترك ديننا وقيمنا واتباع الهوي وعباده الدرهم والدينار والتبعيه الدليله المهينه للغرب وبمعني اخر هو عباده الغرب .
وتحول الدين الي تاديه للواجب من صلاه وعباده ميته بلا روح وكانها طقوس وعادات موروثه

وسيدنا وتاج راسنا سليمان الفارسي رضي الله عنه يقول لرسول الله صلي الله عليه وسلم اننا لم نعبد احبارنا وكما اخبر ربنا تبارك وتعالي
فقال له ان اتباعكم لهم هو عباده لهم في الحقيقه .

والعالم الان بسببنا يتجهه بجاهليته القاتله والتي تفوق الجاهليه الاولي وقبل ظهور الاسلام ....يتجه الي ........الهاويه

هذا الحجم الهائل من الانحلال الاخلاقي مع
انتشار الشذوذ والزواج المثلي – الرجل بالرجل والانثي بالانثي واللواط والسحاق --------
مع اندثار الزواج الطبيعي وليتحول إلي عمله نادرة

1- انتشار القلق والاكتئاب والانفصام والأمراض النفسية في كثير من بلدان العالم وأصابه أكثر من 30 / من عدد سكان أمريكا وأوربا وقبل الاعصار المالي والدي سيضاعف الرقم اضعاف
وانظمه مصرفيه وبنكيه ربويه ومضاربات وبورصات تعمل بلا رحمه وحتى أن كثير من المؤتمرات المتخصصة أقرت بعظمه النظام المصرفي الإسلامي الذي يحرم الربا وأوصت بتحويل الفائدة إلي الصفر

2 - انتشار العنف والجريمة وبكافه أنواعها وصورها وبمعدلات كبيره وحوالي 400000 اربعمائه ألف جريمة يوميا علي مستوي العالم واكتظاظ السجون بأهلها وبأمريكا وحدها حوالي خمس عدد مساجين العالم --------- الخ

4- قله المواليد وانتشار الأطفال الغير شرعيين ولقد وصلت النسبة في بعض دول أوربا إلي أكثر من نصف المواليد 50 / أطفال غير شرعيين وأكثر من نصف السكان بلا نسب ولا يعرفون إبائهم وتربيه مؤسسات في معظمهم وتربوا غير أسوياء ودون ان يعرفوا عاطفة الأبوة والأمومة الحميمة – مما يولد لديهم طباع من العنف والقسوة والتعقيد
5– البدا في تناقص أعداد السكان وبمعدلات متزايدة ونتيجة لزيادة أعداد الأموات عن أعداد المواليد
وزيادة أعداد كبار السن
وتحول التركيبة السكانية إلي ظاهره الهرم المقلوب وتحول المجتمع الي مجتمع للشيخوخة .
ومراكز الأبحاث لديهم تحذر بشده من هدا التناقص المتصاعد

7 - الإحصائيات كثيرة ومفزعه وتقول ان حوالي مليون شخص يقتلون أنفسهم وينتحر ون وبعدل سنوي .
واعلي معدلات الانتحار تقع في روسيا وبعض دول أوربا واليابان والدول الصناعية الكبرى
والمعدلات تسير في اتجاه متصاعد وتزداد سنويا ومع الازمه الماليه الجديده والمميته سيتضاعف الرقم

ولقد تحولت المجتمعات ألغربيه المتقدمة - امركا والغرب -
والتي تقود القطار العالمي إلي مجتمعات للشيخوخة والانتحار والشذوذ
مع الخوف المستمر من المستقبل ومن المجهول ومن اليوم القادم .

وطبقا لتوقعات مراكز أبحاثهم سيأتي عليهم يوم ولو بعد عشرات السنين وقد تحولوا إلي أقليات داخل بلادهم .
ومما يكاد يصيبهم بالهوس والجنون
ولذا يريدوا تصدير كل أمراضهم وجنونهم ألينا

لقد أصبح العالم في أمس الحاجة إلي لمنقذ والي القدوة
ولا يوجد من يأخذ بأيديهم إلي النجاة وطوق النجاة وفاقد الشيء لا يعطيه .
والناس غرقي ولايعقل ان يطلب الغريق من الغريق مثله ان ينقذه

واذا كان المسلمين هم الوحيدون المؤهلين للقيام بهذا الدور وبين ايديهم مشاعل الهدي والنور والأخلاق
والمبادئ الانسانيه الراقية – طائر بجناحين –

ولكن نظرا لأوضاعهم المذرية وتخلفهم الشديد في كافه مجالات الحياة جعلهم منبوذين ولا يلتفت إليهم احد .
والناس في العادة لا تنظر ولا تقلد إلا القوي المنتصر

وكان التاريخ يعيد نفسه وكأننا في العصر الأول للإسلام والصراع بين بين الحق والباطل
والبشرية تعيش أسوء حالاتها وبسببنا وتخلينا عن مهمتنا ورسالتنا وحسابنا عسير في الاخره

شكراً لك علي مساهمتك

شكراً لك اخى الفاضل على مساهمتك الرائعة