في يوم من الأيام كان الأولاد يلعبون و يركدون و كان يوجد ولد اسمه محمد.
كان محمد من الأولاد المتفوقين في المدرسة.
و هو من الناشطين .
و كان هذا الولد متعاون مع أصدقاءه و أبيه و أميه و مع كل الناس.
وكان أهل هذا الولد من أغني الناس في البلد.
و في يوم من الأيام يوم ممتلئ بالعواصف و الأمطار,ماتوا أهل محمد.
و كان عم محمد يريد البيت فترد العم محمد من البيت.
و في يوم كان رجل عجوز يمشي, رأي الرجل محمد, فقال له الرجل: من أين أتيت يا بني؟
قال محمد: من بيت أهلي.
قال الرجل:و أين أهلك؟
قال محمد: إنهم ماتوا.
إنني أريد أن أموت.
قال الرجل: لا تيئس بأن الله معك.
و كان الرجل طيبا فأخذه و كبره وعلمة.
كبر محمد و تعلم وبقي هو من أغني الناس في البلد.
وبقي عمه فقيرا,و هذه نهاية الشر.