("حكاية مصطفي")
في يوماً من الأيام كانت توجد جزيرة تسمي جزيرة ("الشيطان") و كانت تلك الجزيرة تقع عن مدينة سيناء .
و أتي أليها كثير من الأمراء و الأميرات و الملوك من جميع دول العالم كله و أتي إليها الفنانون و الفنانات والمطربون و المطربات و كان يأتي إليها ("محمد علي") و أسرته و هي جزيرة عريقة ساحرة جذابة لكل من يريد الصيد الغطس السباحة العوم يأتي إليها و يفتخر بهذه الجزيرة الجميلة و تلك الجزيرة بناها الأسكندر الأكبرمنذ سنة 1800 و حتي الأن ("محمد علي") كان يذهب كل يوم إلي هذه الجزيرة الساحرة لأستنشاق الهواء النقي
فكانت هذه الجزيرة إذا أحد صغير نذل إلي المياه ليهوم سيخرق فهذا فعلاً الذي حدث للطفل ("مصطفي محمد")
عندما كان مصطفي يعوم في هذه الجزيرة و صل إلي منقطة الغرق و هي علي بعد عشر أمتار فعام مصطفي و عام و عام حتي و صل إلي العشرة أمتار لكن مصطفي كان مثل أبيه لأ يغاف من أن يغرق في الماء فعندما وصل مصطفي إلي العشر أمتار أحس أنه سيغرف لكن مصطفي لن يستسلم للماء
فحاول و حاول و حاول حتي رجع إلي الجزيرة لكن والدة مصطفي غرقت في هذه الجزيرة فحاول مصطفي أن ينقذ والدته فأنقذها فعلاً فعرفت والدة مصطفي أن أبناها شجاع لا يغشي الماء , فعلمت والدة مصطفي أنه بدون أن يقصد ذهب إلي العشرة أمتار لكنه لن يستسلم للماء بسهولة ففي يوم من الأيام قال له والده : إذا كنت ستغرق في الماء لا تستسلم لها بسهولة حاول مرة و مرتان و ثلاثة و أربعة حتي تهذم الماء
فتذكر مصطفي هذا القول فعندما ذهب مصطفي و والده و والدته أقص مصطفي عليهم كل ما حدث و يحكي لهم كل ما حدث فعندما أنها مصطفي الحكاية فرح أبيه و أمه بشجاعة أبنهما و هو لن يستسلم للماء فقال مصطفي في نفسه : ما أجمل الماء فهي سر الحياة
فذهب مصطفي إلي سريره و راح في سبات عميق , و قبل أن ينام مصطفي وعده أبيه أنه سيذهب إلي الملاهي و بعد ذلك سيذهبوا جميعهم إلي مطعم ليتعشوا فيه , و مصطفي نائم حلم أنه أشجع الناس و كبر و أصبح غواص و أصبح يعوم و وصل مصطفي إلي جزيرة ("الشيطان") و هو هناك لم يحس بالغرق أبداً لأن مصطفي شجاع و لا يغشي الماء , و أصبح يعلم الناس الصيد والعوم السباحة و الغطس و هو أصبح من أشهر المتواجدون في جزيرة ("الشيطان") و عندما ظهر نور الشمس الساطع قام مصطفي ليغسل و جه و يده و يتوضئ و يصلي و يفطر , و بعد ذلك يذهب إلي نادي السباحة الذي يشترك مصطفي فيه لأنه يحب السباحة, و في المساء يذهب مصطفي و والده و والدته إلي الملاهي ثم المطعم.
ذهب مصطفي إلي الملاهي و لعب العاب الرعب لكن مصطفي لا يغاف و هي الساقية بيت الرعب الدم المفذع الصاروخ القناص و هذه كل ألعاب الرعب المتواجدة في الملاهي و عندما أنهي مصطفي اللعب ذهبوا جميعهم إلي المطعم و تعشوا و عندما خرجوا من المطعم أطلقت دراجة بغارية ناراً علي والد مصطفي فمات والد مصطفي و لن يعرفوا لماذا أطلقت الدراجة البخارية النار علي والد مصطفي , و مرت أياماً و شهوراً و سنوات و لن يعرفوا لماذا أطلقت هذه الدراجة البخارية ناراً علي والد مصطفي فعرف مصطفي لماذا قتلوا والده و هذا بعد مرور عشر سنوات من قتل والد مصطفي أطلقت الدراجة البخارية ناراً علي والد مصطفي بسب أن والد مصطفي كان يعمل ضابط شرطة و لكن لا يعلم أحد أنه يعمل ضابط شرطة , فوجد معلومات خطيرة و سلمها إلي الشرطة سوا هذا أطلقت الدراجة البخارية ناراً علي والد مصطفي.
النهاية
أن شاء الله القصة تعجبكم بس هذه القصة نصف خيالياً و نصف
حقيقياً