كان سامي يحب أمه كتيرا جداجدا .
و كان أخوه لم يحب أمه.
و كان أخوه أسمه سامر.
و كان سامي عنده 25 سنة, و كان سامر عنده 15 سنة.
في يوم عيد ميلاد الأم, أعطي سامي لأمه هدية قيمة.
و لم يعطي سامر أي شيئ لأمه.
فاعطي سامي هدية لسامر ليعطها لأمه.
لم يأخذ سامر الهدية.
قال سامي: لماذا لم تأخذ الهدية؟
قال سامر: إنني لم أحبها ؟
قال سامي : لماذا لم تحبها؟
فقال سامر: لأنها لم تحبني و لم تحبك.
قال سامي: لا أمك تحبني و تحبك أكتر من أي أحد.
قال سامر: و لماذا تحبنا؟
قال سامي: لأنك أبنها.
قال سامر: أنا لم أكون أبنها بعد اليوم.
دخلت الأم في اللحظة الذي قال فيها سامر (أنا لم أكون أبنها بعد اليوم).
فوقعت أمه في هذه اللحظة .
قام سامي فرأها سامي قال ساعدني يا سامر ساعدني.
قام سامر و ساعد أمه و ذهب معها المستشفي .
قامت الأم فقال لها سامر: أنا أسم أنا لم أغضبك عليا أبدا.
النهاية
أنتظروا الجزء الثاني من قصة سامر ام يحب أمه
أنتظروا الجزء الثاني